حب و وفاء
حب و وفاء
حب و وفاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اتمنا لكم الخير والصحه والحب و الوفاء اخوكم (سياف)
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منورة الدنيا يا سارة ونورتي المنتدا
المواضيع الأخيرة
» احمد لسة....هيتجوز منى
العصر القديم للاسكندريه Emptyالسبت 11 فبراير - 0:33 من طرف نور احمد

» اصعب لحظات الحب
العصر القديم للاسكندريه Emptyالجمعة 10 فبراير - 23:51 من طرف نور احمد

»  حصريا اغنية خالد سليم طول عمرى بحلم V.C.Q 320 Kbps اهداء لزوجته
العصر القديم للاسكندريه Emptyالخميس 3 نوفمبر - 6:41 من طرف mr_alla

» مهرجان الاهلى 2011 مبروك للاهلى حماصة و كافورى
العصر القديم للاسكندريه Emptyالإثنين 17 أكتوبر - 5:39 من طرف زائر

» حب من طراف واحد بقلمي
العصر القديم للاسكندريه Emptyالخميس 13 أكتوبر - 15:06 من طرف زائر

» خطاء ...السلوكيات
العصر القديم للاسكندريه Emptyالخميس 6 أكتوبر - 0:25 من طرف جنية البحور

» السعادة والحب فى حياة الرجل والمرأة
العصر القديم للاسكندريه Emptyالإثنين 26 سبتمبر - 18:18 من طرف سياف

» دورة تعليم ...الميكياج
العصر القديم للاسكندريه Emptyالجمعة 23 سبتمبر - 21:14 من طرف ضى القمر

» الاسود...اناقة لاتنتهى
العصر القديم للاسكندريه Emptyالجمعة 23 سبتمبر - 21:11 من طرف ضى القمر


 

 العصر القديم للاسكندريه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سياف
$$$$$ القائد العام $$$$$
سياف


عدد المساهمات : 171
نقاط : 47917
النقاط : 4
تاريخ التسجيل : 27/08/2011
العمر : 45
الموقع : https://love22.forumegypt.net/

العصر القديم للاسكندريه Empty
مُساهمةموضوع: العصر القديم للاسكندريه   العصر القديم للاسكندريه Emptyالأحد 4 سبتمبر - 16:47

في بداية القرن الرابع قبل الميلاد، لم تكن الإسكندرية سوى قرية صغيرة
تدعى "راكتوس" أو "راقودة" يحيط بها قرى صغيرة، يقول عنها علماء الآثار
أنها ربما كانت تعتبر موقعًا إستراتيجيًا لطرد الأقوام التي قد تهجم من حين
إلى آخر من الناحية الغربية لوادي النيل،[9]
أو لربما كانت "راكتوس" مجرد قرية صغيرة تعتمد على الصيد ليس إلا، وعلى
امتداد الساحل الرئيسي للقرية توجد جزيرة تسمى "فاروس" يوجد بها ميناء يخدم
الجزيرة والقرى الساحلية معًا. في ذلك الوقت كانت مصر تحت الاحتلال الفارسي منذ سقوط حكم الفراعنة والأسرة الثلاثون عام 343 ق.م، ولم تكن مصر الوحيدة الواقعة تحت احتلال الفرس، فقد كانت بلاد الشام والعراق واقعة تحت هذا الاحتلال، وفي مقابل قوة الفرس كانت قوة الاغريق في ازدياد سريع، وبدأت المواجهة بينهما في ربيع عام 334 ق.م، واستمرت المعارك بينهما حتى دخل الإسكندر الأكبر مدينة صور ومن ثم إلى غزة حتى أتم دخول مصر عام 333 ق.م.[9]
العصر القديم للاسكندريه 150px-Brooklyn_museum_Alexander_bewerktالعصر القديم للاسكندريه Magnify-clip

منحوتة مصرية من المرمر لرأس الإسكندر الأكبر، مؤسس الإسكندرية.





بعد دخول الإسكندر الأكبر مصر وطرده للفرس منها، استقبله المصريون بالترحاب نظرًا للقسوة التي كانوا يُعاملون بها تحت الاحتلال الفارسي،[10] ولكي يؤكد الإسكندر الأكبر أنه جاء إلى مصر صديقًا وحليفًا وليس غازيًا مستعمرًا، اتجه لزيارة معبد الإله آمون إله مصر الأعظم في ذلك الوقت، فذهب إلى المعبد في واحة سيوة، وأجرى له الكهنة طقوس التبني ليصبح الإسكندر الأكبر ابنًا للإله آمون، ولُقب فيما بعد بابن آمون،[10] وفي طريقه إلى المعبد مرّ بقرية للصيادين كانت تُسمى "راقودة"، فأعجب بالمكان وقرر أن يبني مدينة تحمل اسمه لتكون نقطة وصل بين مصر واليونان وهي مدينة الإسكندرية (باليونانية القديمة: Ἀλεξάνδρεια ἡ κατ' Αἴγυπτον؛ وباليونانية الحديثة: Αλεξάνδρεια
وعهد ببنائها إلى المهندس "دينوقراطيس"، والذي شيدها على نمط المدن
اليونانية، ونسقها بحيث تتعامد الشوارع الأفقية على الشوارع الرأسية،[10]
وبعد عدة شهور ترك الإسكندر مصر متجهًا نحو الشرق ليكمل باقي فتوحاته،
ففتح بلاد فارس، لكن طموحاته لم تتوقف عند هذا الحد بل سار بجيشه حتى وصل
إلى الهند ووسط آسيا، وبينما كان الإسكندر هناك فاجأه المرض الذي لم يدم طويلاً حيث داهمه الموت بعد عشرة أيام وهو لم يتجاوز الإثنين والثلاثين من عمره.[10]
العصر القديم للاسكندريه 150px-PHAROS2006العصر القديم للاسكندريه Magnify-clip

رسم رقمي ثلاثي الأبعاد لمنارة الإسكندرية القديمة المشيدة في عهد البطالمة.




العصر القديم للاسكندريه 150px-Ancientlibraryalexالعصر القديم للاسكندريه Magnify-clip

رسم لداخل مكتبة الإسكندرية.




العصر القديم للاسكندريه 150px-GD-EG-Alex-Th%C3%A9atre031العصر القديم للاسكندريه Magnify-clip

المسرح الروماني، أبرز المعالم الرومانية الباقية في الإسكندرية.





اتسمت الإسكندرية في مطلعها بالصبغة العسكرية كمدينة للجند الإغريق، ثم تحولت أيام البطالمة الإغريق إلى مدينة ملكية بحدائقها وأعمدتها الرخامية البيضاء وشوارعها المتسعة،[11]
وتحوّلت في ذلك الحين إلى عاصمة لمصر، وأصبحت إحدى حواضر العلوم والفنون
بعد أن شاد فيها البطالمة عددًا من المعالم الكبرى من شاكلة مكتبتها الضخمة التي تعد أول معهد أبحاث حقيقي في التاريخ، ومنارتها
التي أصبحت أحد عجائب الدنيا السبع في العالم القديم، وكانت تطل على البحر
وجنوب شرقي الميناء الشرقي الذي كان يطلق عليه الميناء الكبير؛ إذا ما
قورن بينه وبين ميناء هيراكليون عند أبو قير على فم أحد روافد النيل القديمة التي اندثرت، وحالياً انحسر مصب النيل ليصبح علي بعد 20 كيلومتراً من أبوقير عند رشيد.[11]

خضعت المدينة اسميًا للرومان سنة 80 ق.م، وفقًا لرغبة بطليموس العاشر، واستمر الأمر على هذا المنوال قرابة قرن من الزمن قبل أن تسقط بيد يوليوس قيصر سنة 47 ق.م، عندما استغلت روما النزاع والحرب الأهلية القائمة بين بطليموس الثالث عشر ومستشاريه وشقيقته كليوبترا السابعة،
وبعد عدة معارك انتصر قيصر وتم قتل أخيها، وبذلك استطاعت كليوباترا
الانفراد بحكم مصر، وعلى أحد آراء بعض المؤرخين فقد تم حرق مكتبة
الإسكندرية الشهيرة في ذلك الوقت في صراع يوليوس قيصر مع بطليموس الثالث
عشر.[12] سقطت المدينة بيد القائد "أوكتافيوس" الذي أصبح لاحقًا الإمبراطور "أغسطس" في 1 أغسطس سنة 30 ق.م، وبهذا أصبحت مصر ولاية رومانية. ظلت الإسكندرية أكبر مدينة في الإمبراطورية الرومانية الواسعة بعد روما العاصمة، وأقدم الرومان على عمل العديد من الإصلاحات فيها، فقاموا بتجديد وإعادة حفر القناة القديمة التي كانت تربط نهر النيل والبحر الأحمر لخدمة التجارة، وكذلك فقد أعطى الرومان لليهود في الإسكندرية، والذين كانوا يمثلون جزءا أساسيا من التركيبة السكانية للمدينة، حريات كثيرة وسمح لهم بإدارة شئونهم الخاصة.[12]
غير أن كل ذلك لم يوقف حركات التمرد والتوتر في المدينة والتي وصف أحد
الكتاب القدماء أهلها بأنهم "الأكثر رغبة في الثورة والقتال من أي قوم
آخر"، فمن تمرد اليهود في عام 116م،
والتوتر المتواصل بين اليهود واليونان على مسائل قديمة، فضلاً عن احتجاج
السكندريون بصفة عامة على الحكم الروماني، والذي أدى في عام 215م وعلى إثر زيارة الإمبراطور الروماني إلى الإسكندرية إلى قتل ما يزيد عن عشرين ألف سكندري بسبب قصيدة هجاء قيلت في الرجل. غير أن من أهم أسباب الاضطراب هو أن العالم قد شهد أحد أهم الأحداث في التاريخ وهو ميلاد الديانة المسيحية، والتي تزامنت مع بداية الحكم الروماني في مصر، وحيث أن الديانة الجديدة بدأت تجذب الكثير من المصريين وتدعوهم إلى نبذ الوثنية وعبادة الله، فقد بدأ عصر جديد من الاضطهاد حيث كانت روما تريد فرض عبادة الإمبراطور وكذلك العبادات الوثنية على المصريين.[12] ضربت موجة تسونامي هائلة المدينة بتاريخ 21 يوليو سنة 365،[13] جرّاء زلزال وقع بالقرب من جزيرة كريت، ونجم عنها خراب ودمار كبيرين.[14]

اكتسبت المسيحية قوة كبيرة رغم كل النزاعات وذلك في مواجهة ديانة باقي المصريين من الوثنيين وخاصة في عهد الإمبراطور ثيودوسيوس الكبير
(378-395م) الذي أصدر مرسوماً ببطلان العبادات الوثنية، فعقد بطريرك
الإسكندرية ثيوفيلوس (385-412م) عزمه على تنفيذ المرسوم الإمبراطوري بدقة
وحزم وقد عاونه اتباعه وقوات الإمبراطور، فتم تدمير عدد من المعابد الوثنية
وتحويل بعضها الآخر إلى كنائس مثل معبد سرابيوم المقام للإله سيرابيس وذلك
في عام 391م حيث شيدت على أطلاله كنيستان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://love22.forumegypt.net
ضى القمر
قمر المنتدى
ضى القمر


عدد المساهمات : 177
نقاط : 47773
النقاط : 1
تاريخ التسجيل : 02/09/2011

العصر القديم للاسكندريه Empty
مُساهمةموضوع: رد: العصر القديم للاسكندريه   العصر القديم للاسكندريه Emptyالأحد 4 سبتمبر - 18:28

معلومات روعه

يسلمووووووووووووووووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العصر القديم للاسكندريه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يهود مصر في العصر البطلمي والروماني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حب و وفاء :: خاص الادارة :: السياسه :: قسم الاسكندريه-
انتقل الى: